عرب داونز |ألعاب_برامج_شروحات_اسلاميات_ثقافة_أخبار_كتب_أدوات

حقا الفتيات ليست لعبة. اسمحوا لي أن أقول لكم هذه القصة. عادة، أقضي 30-60 دقيقة في الحديقة كل يوم. اليوم، رأيت زوجين وسمعت أنهم يتقاتلون بشدة. زوجة شابة، كانت الفتاة تبكي وكان الصبي يصرخ في وجهها. كنت قلقا منهم ولكنني لم أنطوى على نفسى بل بدأت أفكر بعمق. الفتيات لديهن حياة خاصة ليس لدي زوجة أو فتاة صديق. ولكني أعرف شيئا واحدا. الفتيات تعيش حياة مؤلمة فى هذا العالم المادي. كل شهر، يمرون ببعض الأيام السيئة التي تجعلهم متعبين جدا. يمكننا أن نسميها على أنها فترات. ونحن، كما ذكر، لا نعرف كيف يشعرن. ولكن أعتقد أنهم قد يشعرون بآلام سيئة خلال هذه الفترات. حتى أنهن يمكن أن يصبحن مجانين خلال هذا الوقت. إذا كنت حقا أحب امرأة،يجب أن أحاول فهم دورة حياتها، ولكن لا يجب أن أذكرها بذلك. ولكن مجرد محاولة لجعلها تبتسم. ويجب ألا أعتقد ابدا انها عاجزة. فهي قوية مثلنا. ولكن مع عقلية مختلفة. ممارسة الجنس ليس متعة في هذا العالم، والطبيعة تسيطر على أشياء كثيرة. بعض الحيوانات تحتاج فقط الطعام والجنس. ولكن بالنسبة للبشر، لدينا الحكمة لفهم هذه الطبيعة. لسوء الحظ، بعض الناس يسيئون فهم الحب والشهوة...

فستان زفاف يتسبب فى نهاية مؤلمة لعروس أحزنت الكثيرين فى ليلة زففها ليلة الزفاف وهى الليلة التى ينتظرها العروسين خاصة بعد تحديد موعد الزفاف فيقومون باعداد الترتيبات والاستعدادات للزفة الكبرى وتهتم العروسة باختيار فستانها بعناية ولاكن هذه العروسة انتهت ليلة زفافها بنهاية مؤلمة بسبب فستان الزفاف. لم يتوقع اهالى العروسين ان بداية بداية حياتها الجديدة تكون سبب فى نهاية حياة العروسة حيث تعرضت العروسة لحادث غريب من نوعه ,فى اثناء التقاط بعض الصورللعروسين كى تكون ذكرى لليلة زفافهما وكانا العروسين واقفين على نهر أوياريو شمال مدينة مونتريال, وكانا على بعد 15 الى 30 سم من النهر فاذا بالعروسة تنجرف قدمها وتقع في النهر غارقة فيه, رغم محاولات شديدة لانقاذها ولاكن دون فائدة فقد انجرفت العروسة مع المياه فاستغاثوا بشرطة مدينة كيوبيك، والتى تمكنت من انتشال العروس من الماء بعد 4 ساعات من وقوعها فى الماء, وفقد العريس عروسه فى بداية مشوار حياتهما الزوجية وبدلا من ان تكون بداية لحياة جديدة هي سبب فى نهاية حياة العروس. وقد اوضح موقع discovermagazine ان سبب هذه الحادثة المؤلمة فستان الزفاف ففى ...

في إحدى المطارات كانت سيدة تنتظر طائرتها وعندما طال انتظارها - اشترت علبة بسكويت وكتاباً تقرأه بانتظار الطائرة وبدأت تقرأ أثناء قراءتها للكتاب جلس إلى جانبها رجل وأخذ يقرأ كتاباً أيضاً  وعندما بدأت بتناول أول قطعة بسكويت كانت موضوعة على الكرسى إلى جانبها فوجئت بأن الرجل بدأ بتناول قطعة بسكويت من نفس العلبة التى كانت هى تأكل منها فبدأت تفكر بعصبية بأن تلكمه لكمة فى وجهه لقلة ذوقه وكلما كانت تتناول قطعة بسكويت من العلبة كان الرجل يتناول قطعة أيضا ً وكانت تزداد عصبيتها ولكنها كتمت غيظها وعندما بقى فى العلبة قطعة واحدة فقط نظرت إليها وتساءلت "ترى ماذا سيفعل هذا الرجل قليل الذوق الآن؟" لدهشتها قسم الرجل القطعة إلى نصفين ثم أكل النصف وترك لها النصف الأخر فقالت فى نفسها "هذا لا يحتمل" كظمت غيظها مرة آخرى وأخذت كتابها وبدأت بالصعود إلى الطائرة وبعد أن جلست فى مقعدها بالطائرة فتحت حقيبتها وإذ بها تتفاجأ بوجود علبة البسكويت الخاصة بها كما هى مغلفة بالحقيبة!! كانت الصدمة كبيرة وشعرت بالخجل الشديد عندها فقط أدركت بأن علبتها كانت طوال الوقت فى حقيبتها وبأنها كانت تأكل من...

  قام مهاتير محمد في إحدى الإحتفالات المدرسية بطرح فكرة عمل مسابقة للمدرسين، وليست للطلاب، وهي توزيع بالونات على كل مدرس،ثم طلب أن يأخذ كل مدرس بالونة وينفخها ، ومن ثم يربطها في رجله، فعلاً‌ قام كل مدرس بنفخ البالونة وربطها في رجله.جمع مهاتير جميع المدرسين في ساحة مستديرة ومحدودة، وقال: لدي مجموعة من الجوائز وسأبدأ من الآن بحساب دقيقة واحدة فقط، وبعد دقيقة سيأخذ كل مدرس مازال محتفظاً ببالونته جائزة!  بدأ الوقت وهجم الجميع بعضهم على بعض، كل منهم يريد تفجير بالونة الآخر، حتى إنتهى الوقت!  وقف مهاتير بينهم مستغرباً،وقال: لم أطلب من أحد تفجير بالونة الآخر؟  ولو أن كل شخص وقف من دون إتخاذ قرار سلبي ضد الآخر، لنال الجميع الجوائز،  ولكن التفكير السلبي يطغى على الجميع، كل منا يفكر في النجاح على حساب الآخرين.  مع أن النجاح متاح للجميع، ولكن للأ‌سف البعض يتجه نحو تدمير الآخر وهدمه لكي يحقق النجاح.  هذه - وللأسف - حقيقة موجودة في حياتنا الواقعية.  إن نجاحك لا يستوجب عليك أن تسعى لفشل غيرك  كلما أحسنت نيتك، أحسن الله حالك!  وكلما أزلت الحسد ...

يقول الراوى: ان أحد الأخوان من بلدة  ' حريملاء ' قريبة من العاصمة الرياض أنه إحدى النساء  أصيبت ' بمرض سرطان الدم ' أعاذنا الله واياكم منه  ولحاجتها للرعاية استقدمت خادمة اندونيسية .. وكانت هذه المرأة صاحبة دين وخلق وبعد مرور أسبوع على حضور الخادمة لاحظت هذه المرأة ان الخادمة تمكث طويلا في دورة المياة أكثر من المعتاد وتتردد كثيرا عليها وفي إحدى المرات سألتها عن سبب  بقاءها طويلا ؟ أخذت الخادمة تبكي بكاءا شديدا  وعندما الحاحها عن السبب قالت : انني وضعت ابني منذ عشرين  يوما فقط وعندما اتصل بي المكتب في اندونيسيا أردت اغتنام الفرصة والحضور للعمل عندكم لحاجتنا الماسة للمال وسبب بقائي طويلا هو ان صدري مليء  بالحليب واقوم بتخفيفه فقامت هذه المرأة  فورا بالحجز لها  في أقرب رحلة الى اندونيسيا وصرفت لها المبلغ الذي ستتقاضاه خلال السنتين كاملا ثم استدعتها ..  وقالت لها هذه رواتبك لمدة سنتين مقدما اذهبي  إلى إبنك وأرضعيه واعتني به وبعد سنتين بامكانك الحضور وأعطتها أرقام الهاتف في حال رغبتها للعودة وبعد سفر الخادمة كان لدى المرأة ...

السلام عليكم ورحمه الل ه -تعالى - وبركاته     ( قبل كل شئ وحدوا الله عزوجل واعلموا دوما ان الله يراكم  واتقوا الله فى كل وقت وحين ) نبدا على بركة الله القصة  يقول الشيخ ,من القصص التي مرت عليّ,     رجل من حفظه القرآن،وكان صالح من الصالحين ،والرجل  مستقيم على طاعة الله ، كفيف البصر,     فقلت له, لماذا لا تتزوج? ,فقال,المسألة كذا, يعني الأمور  المادية ,     فقلت له ,أصدق مع الله واقرع باب الله وأبشر بالفرج،   قال لي  , لقد عشت فقيراً والدي فقيراً وأمي فقيرة ونحن فقراء غاية   الفقر ،     وكنت منذ أن ولدت أعمى دميماً ( أي سيء الخِلْقة ) قصيراً  فقيراً ,وكل الصفات التي تحبها   النساء   ليس مني فيها شيء  فكنت مشتاقاً للزواج غاية الشوق ، ولكن إلى الله المشتكى حيث  إني بتلك الحال التي تحول بيني وبين الزواج ،     فجئت إلى والدي ثم قلت ,يا والدي إني أريد الزواج ، فَ...

السلام عليكم ورحمه الل ه -تعالى - وبركاته      ( قبل كل شئ وحدوا الله عزوجل واعلموا دوما ان الله يراكم  واتقوا الله فى كل وقت وحين ) نبدا على بركة الله القصة الدنيا ثلاثة أيام.. أما أمس فقد ذهب بمافيه،   وأما غداً فلعلك لا تدركه، وأما اليوم فلك فاعمل فيه   مر مجنون على عابد يناجي ربه وهو يبكي والدموع   منهمرة على خديه وهو يقول: ربي لا تدخلني النار، فارحمني وأرفق بي، يا رحيم يا رحمن لا    تعذبني بالنار، إني ضعيف   فلا قوة لي على تحمل النار فارحمني، وجلدي رقيق لا يستطيع    تحمل حرارة النار فارحمني،  وعظمي دقيق لا يقوى على شدة النار فارحمني    ضحك المجنون بصوت مرتفع، فالتفت إليه العابد قائلاً:    ماذا يضحكك أيها المجنون ؟؟   قال: كلامك أضحكني  فردَّ العابد: وماذا يضحكك فيه ؟    قال المجنون: لأنك تبكي خوفًا من النار..    قال: وأنت ألا تخاف من النار ؟؟    قال المجنون : لا، لا أخاف من النار   ضحك العابد وقال: صحيح أنك مجنون   قال ا...

  بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمه الل ه -تعالى - وبركاته       ( قبل كل شئ وحدوا الله عزوجل واعلموا دوما ان الله يراكم  واتقوا الله فى كل وقت وحين ) قرات هذه القصه فى احدى المنتديات وحبيت ان انقلها لكم كما  تحكيها راويتها لم أكن أعرف حقيقة زوجي إلا ليلة زفافي إليه .. فبعد أن  انسحب المدعوون وهدأ صخب الفرح   وتوقف قرع الطبول .. وجدتني أمامه وجهاً لوجه في حجرة  واحدة والباب مغلق علينا .. أطرقت برأسي في حياء وحمرة الخجل تعلو وجنتي .. لم أنظر  أبداً تجاهه .. ولم أفتح فمي بكلمة   واحدة .. هو الرجل ويجب أن يبدأ هو ..  طال انتظاري دون جدوى .. تمر الدقائق بطيئة مملة .. لا  صوت .. ولا حركة .. ازداد خوفي   وقلقي .. تحول الحياء إلى رعب شديد .. شلني حتى الصدمة ..  لم لا يتكلم هذا الرجل .. لم لا يقترب .. ما به ؟   تململت في جلستي دون أن أحيد نظراتي المصوبة نحو الأرض   ترى هل هو خجول لهذه الدرجة .. أم أنني لم أعجبه .. ؟‍‍ ‍...

طرفه رساله من جهنم  اثنين  متزوجين من عشرين سنة  قرروا يروحوا يصيفون  على البحر بنفس الفندق الي قضوا بيه  شهر العسل  لكن الزوجة كانت مشغولة فاتفقت مع زوجها على إنه يسافر لوحده و هى راح  تلحقه بعد يومين  وصل الزوج للفندق و دخل الغرفة فوجد  كمبيوتر بالغرفة  وموصول بكابل الانترنت فقال يبعث  رساله ايميل لزوجته يطمنها على  أحواله بعد ماكتب الرسالة و هو يكتب  عنوان البريد الالكترونى  لزوجته أخطأ فى كتابة حرف في العنوان  و بالطبع راح الايميل لشخص ثاني تصادف إنه كان لأرملة  هسه راجعة من مراسم دفن زوجها اللى  توفاه الله بنفس اليوم الست الأرملة فتحت الكمبيوتر  لتقرأ ايميلات التعازى ووقعت على الأرض  مغمى عليها لحظة دخول ابنها الذي  حاول يسعفها بكل الطرق و لم يفلح   نظر الابن إلى كمبيوتر والدته و قرأ  الرسالة التالية  زوجتى العزيزة   وصلت بخير  و يمكن تتفاجئين لأنك عرفتي أخبارى عن   طريق الانترنت  لأن هنا هسه هم اكو كمبيوتر عدهم و  يكدر الوا...