المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر ٢٨, ٢٠١٥

قصة واقعية عن رجل رفضته

السلام عليكم ورحمه الل ه -تعالى - وبركاته     ( قبل كل شئ وحدوا الله عزوجل واعلموا دوما ان الله يراكم  واتقوا الله فى كل وقت وحين ) نبدا على بركة الله القصة  يقول الشيخ ,من القصص التي مرت عليّ,     رجل من حفظه القرآن،وكان صالح من الصالحين ،والرجل  مستقيم على طاعة الله ، كفيف البصر,     فقلت له, لماذا لا تتزوج? ,فقال,المسألة كذا, يعني الأمور  المادية ,     فقلت له ,أصدق مع الله واقرع باب الله وأبشر بالفرج،   قال لي  , لقد عشت فقيراً والدي فقيراً وأمي فقيرة ونحن فقراء غاية   الفقر ،     وكنت منذ أن ولدت أعمى دميماً ( أي سيء الخِلْقة ) قصيراً  فقيراً ,وكل الصفات التي تحبها   النساء   ليس مني فيها شيء  فكنت مشتاقاً للزواج غاية الشوق ، ولكن إلى الله المشتكى حيث  إني بتلك الحال التي تحول بيني وبين الزواج ،     فجئت إلى والدي ثم قلت ,يا والدي إني أريد الزواج ، فَضَحِك  الوالد ثم قال, هل أنت مجنون، مَنِ الذي سيزوجك ، أولاً, أنك  أعمى ،  وثانياً, نحن فقراء ، فهوّن على نفسك،

قصة المجنون العاقل

السلام عليكم ورحمه الل ه -تعالى - وبركاته      ( قبل كل شئ وحدوا الله عزوجل واعلموا دوما ان الله يراكم  واتقوا الله فى كل وقت وحين ) نبدا على بركة الله القصة الدنيا ثلاثة أيام.. أما أمس فقد ذهب بمافيه،   وأما غداً فلعلك لا تدركه، وأما اليوم فلك فاعمل فيه   مر مجنون على عابد يناجي ربه وهو يبكي والدموع   منهمرة على خديه وهو يقول: ربي لا تدخلني النار، فارحمني وأرفق بي، يا رحيم يا رحمن لا    تعذبني بالنار، إني ضعيف   فلا قوة لي على تحمل النار فارحمني، وجلدي رقيق لا يستطيع    تحمل حرارة النار فارحمني،  وعظمي دقيق لا يقوى على شدة النار فارحمني    ضحك المجنون بصوت مرتفع، فالتفت إليه العابد قائلاً:    ماذا يضحكك أيها المجنون ؟؟   قال: كلامك أضحكني  فردَّ العابد: وماذا يضحكك فيه ؟    قال المجنون: لأنك تبكي خوفًا من النار..    قال: وأنت ألا تخاف من النار ؟؟    قال المجنون : لا، لا أخاف من النار   ضحك العابد وقال: صحيح أنك مجنون   قال المجنون : كيف تخاف من النار أيها العابد وعندك رب  رحيم، رحمته وسعت كل شيء ؟    قال العابد : إن عليَّ ذنوبًا لو يؤاخذني الله بعدله لأدخل

دموع ليلة الدخلة وانتقام الفتاة.

  بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمه الل ه -تعالى - وبركاته       ( قبل كل شئ وحدوا الله عزوجل واعلموا دوما ان الله يراكم  واتقوا الله فى كل وقت وحين ) قرات هذه القصه فى احدى المنتديات وحبيت ان انقلها لكم كما  تحكيها راويتها لم أكن أعرف حقيقة زوجي إلا ليلة زفافي إليه .. فبعد أن  انسحب المدعوون وهدأ صخب الفرح   وتوقف قرع الطبول .. وجدتني أمامه وجهاً لوجه في حجرة  واحدة والباب مغلق علينا .. أطرقت برأسي في حياء وحمرة الخجل تعلو وجنتي .. لم أنظر  أبداً تجاهه .. ولم أفتح فمي بكلمة   واحدة .. هو الرجل ويجب أن يبدأ هو ..  طال انتظاري دون جدوى .. تمر الدقائق بطيئة مملة .. لا  صوت .. ولا حركة .. ازداد خوفي   وقلقي .. تحول الحياء إلى رعب شديد .. شلني حتى الصدمة ..  لم لا يتكلم هذا الرجل .. لم لا يقترب .. ما به ؟   تململت في جلستي دون أن أحيد نظراتي المصوبة نحو الأرض   ترى هل هو خجول لهذه الدرجة .. أم أنني لم أعجبه .. ؟‍‍ ‍  صرخة قوية دوت في أعماقي .. لا .. بالتأكيد أنا أعجبه .. فأنا   جميلة .. بل باهرة الج